"حبيبة مسلك، شاعرة بفطرة الكتابة، عصامية التكوين. عوالم الكتابة عندها، تتراوح بين حالات الذات الاجتماعية والعافية.
لغة كتابتها تخبرنا بأمازيغيتها، وعروبة الحرف أيضا. لهذا تزاوج بين اللغتين، العربية والأمازيغية.
في جل كتاباتها، يعلو صوتها الأنثوي، ببساطة الإنسانة، وبعمق الفكر المنفتح على حياة أكثر جدارة وابداع جيد.
هذا ما سنكتشفه من خلال هذا الكتاب الشعري، العربي الفصيح والعامي والأمازيغي.
"
من خلال هذا الديوان الشعري الممتاز، تطل علينا الشاعرة المغربية وفاء اجليد
أم حمزة، وتمد لنا أذرعا وأشرعة إبداعية خارقة لتسحبنا معها في رحلة الضوء
الشعري الحداثي.
أوجاع مغتربة”، أو حينما يمتزج الفن التشكيلي بسحر الكلمات، أو تمتزج فراسة امرأة شاعرة بمرارة الغربة والحنين إلى طفولة لن تعود، وإلى حب قد يأتي على صهوة جواد وقد لا يأتي.
أو حينما يمتزج الحلم، ذلك العالم الغريب، بواقع رتيب ومريب، وبأوجاع تتسلل على شكل حروف متناثرة، ترسم عبثا متاهات في عالم الضياع.. نسميها “غربة”.
Tout comme son titre l’indique, ce recueil né de l’amour est dédié à son symbole universel, la Femme, source de l’inspiration de toute poésie et de toute sagesse,
“… continent de passion…
Dont seul le premier amour
A gravi les tours.”
Philosophe et poète, qui sait célébrer la quintessence de la création mieux que Brahim Bourchachene?
“C’était ma mère”, est un recueil que la poétesse consacre entièrement à la mémoire de feu sa mère, cette dame qui n’était pas ordinaire et qui, pour élever ses enfants, avait énormément souffert.
هذا الديوان، رؤية متشعبة لما تعانيه حواء المتعبة الشقية التي استعصت عليها الراحة والسكينة والطمأنينة، والتي كانت تأمل وتحلم أحلاما وردية لم توفق في تحقيقها، رغم ما بذلته من تعب وجهد.. حيث اعترضتها معيقات كثيرة فأَنَّت وبكت بحرقة تارة، وبصمت تارة أخرى..
Reviews
There are no reviews yet.