ديوان العذراء – أحمد حضراوي
Original price was: €15.00.€12.00Current price is: €12.00.ديوان شعري جديد للشاعر المغربي المقيم في بلجيكا أحمد حضراوي. يقع الديوان في 120 صفحة من الحجم المتوسط، ويضم قصائد عمودية، معظمها من آخر ما كتب الشاعر.
€15.00 Original price was: €15.00.€12.00Current price is: €12.00.
أوجاع مغتربة”، أو حينما يمتزج الفن التشكيلي بسحر الكلمات، أو تمتزج فراسة امرأة شاعرة بمرارة الغربة والحنين إلى طفولة لن تعود، وإلى حب قد يأتي على صهوة جواد وقد لا يأتي.
أو حينما يمتزج الحلم، ذلك العالم الغريب، بواقع رتيب ومريب، وبأوجاع تتسلل على شكل حروف متناثرة، ترسم عبثا متاهات في عالم الضياع.. نسميها “غربة”.
ديوان شعري جديد للشاعر المغربي المقيم في بلجيكا أحمد حضراوي. يقع الديوان في 120 صفحة من الحجم المتوسط، ويضم قصائد عمودية، معظمها من آخر ما كتب الشاعر.
لم يكن يفكر حين وضع قدميه على منصة التحرير إلا في الجماهير الثائرة المتطلعة لقصيدته الفرعون الأخير التي ألهبت عشرات الآلاف من الحناجر بشعارات: “الشعب يريد”.. “يسقط يسقط”.. “اِرحل”.. “عيش حرية عدالة اجتماعية”..
لم يكن يعلم أن هذا الديوان الذي كان مخطوطا لدى شاعر مصري صاحب دار نشر، والذي كان يفترض أن يصدر بشكل عادي مثل أي كتاب، سيصبح قضية، ويصبح نقطة تحول في حياته ستنقله إلى عالم الكتابة الروائية. ولم يكن يعلم وهو يمسك بغلافه الأولي بين يديه، أنه لن يرى النور إلا بعد سنين من وعود دار النشر الكاذبة وصاحبها الذي أوقعه في شراكه، فسبقت روايتُه -في شراك أحمد بخيت- ديوانه.
هذا الديوان، تعبير صارخ على الوجع والألم الذي يعتصر أفئدة المقهورين على الأرض، الوجع والألم اللذين يشتدان ويتفاقمان ليلا أكثر مما يكونا عليه في وضح النهار.. حين يختلي المرء بنفسه ليقرأ صحيفته، ويتجرع مرارة خيباته..
هذا الديوان هو معارضة لديوان الساعة للشاعر العراقي أحمد مطر.
حين تختصر مسافة الكلمات في دائرة لا اثاث بها سوى رقاصين اثنين يتحسسان بين الفينة والأخرى أرقاما تسوق الوقت إلى نهاية الأعمار واللحظات، وتقفل المعنى بمفاتيح الظل والحرف.
هذا الديوان، رؤية متشعبة لما تعانيه حواء المتعبة الشقية التي استعصت عليها الراحة والسكينة والطمأنينة، والتي كانت تأمل وتحلم أحلاما وردية لم توفق في تحقيقها، رغم ما بذلته من تعب وجهد.. حيث اعترضتها معيقات كثيرة فأَنَّت وبكت بحرقة تارة، وبصمت تارة أخرى..
Ce recueil composé de 41 Poèmes s’inscrit dans le cadre de la poésie de résistance.
Ici, le poète décrit le quotidien palestinien dont la mort est devenue une ombre dont il ne peut se défaire.
En effet, le palestinien dort sur le même lit avec la mort,
Prend son petit-déjeuner avec la mort, va au travail, à l’école
Et même fait l’amour avec la mort.
La mort n’est plus, ce monstre qui fait peur.
Le palestinien l’a, domptée en faisant d’elle une compagnie de route.
Chiheb –
Toutes mes félicitations chère cousine. Bonne continuation.
ناريمان ملك –
شاعرة مرهفة الحس
اتمنى لك كل التوفيق والتقدم
فاطمة –
امرأة رقيقة ومرهفة الحس، مبدعة قوية تحمل هم قضية المرأة وتجعلها في صميم كتاباتها.
دمت متألقة المبدعة هند فالكو الرمضاني