

€15.00 Original price was: €15.00.€12.00Current price is: €12.00.
ليلى والشعر
تأبى اللغة العربية الفصيحة إلا أن تسافر معلنة تخفيها تحت جبة مصطفى الويسي، الذي ورغم إقامته الطويلة بأوروبا واحتكار اللغة الفرنسية (لغة الضرورة) لسانه في تواصله اليومي، فتنمو تحت جلد تربته التي غطاها إسمنت وحديد ما قيل عنه أنه حضارة غربية، مثل زهرة تنبت بين شقي رصيف أو دالية تطل من بين جدران بناية عتيقة في حي “مولنبيك” Molenbeek في بروكسل.
إنها اللغة المسافرة المقيمة، ليس فقط في حقائب المنفى، وإنما في ذاكرة الجمال الذي هو بحق بوصلة الشاعر مصطفى الويسي المتجددة “المتحدثة – من التحديث” فيه، المجددة المحدثة لكل منعرجات نفسه وتفرعات إبداعه. إنها ديوانه الذي بين أيدينا “ليلى والشعر”.
Meet The Author
Related products
وجع الليل
هذا الديوان، تعبير صارخ على الوجع والألم الذي يعتصر أفئدة المقهورين على الأرض، الوجع والألم اللذين يشتدان ويتفاقمان ليلا أكثر مما يكونا عليه في وضح النهار.. حين يختلي المرء بنفسه ليقرأ صحيفته، ويتجرع مرارة خيباته..
جسر النبوءة الأخير – أحمد حضراوي
قلب مشاكس
إيزوران أومازيغ
هذا الديوان إيزوران أومازيغ، صرخة شعرية بمسحة رومانسية، يطلقها الشاعر بلمقدم بنعيسى متجولا بزفراته وحنينه في عاطفة الإنسان الأمازيغي، محاولا خلق نموذج لتجاوز الحالات المختلفة كما المعاناة، إلى ردهة الفرح والأمل .
نصوص الديوان كأنها صوت مفرد بحال جماعي، مصور بإشهاد فني عالٍ لمشهد الواقع المعيش، يتمازج فيه الحنين بالحال الحادث، ويتقابل فيه العنصر الاجتماعي بمعادله المأمول.
احكي يا شهرزاد
هذا الديوان، رؤية متشعبة لما تعانيه حواء المتعبة الشقية التي استعصت عليها الراحة والسكينة والطمأنينة، والتي كانت تأمل وتحلم أحلاما وردية لم توفق في تحقيقها، رغم ما بذلته من تعب وجهد.. حيث اعترضتها معيقات كثيرة فأَنَّت وبكت بحرقة تارة، وبصمت تارة أخرى..
ديوان قصائد في زمن الثورة
لم يكن يفكر حين وضع قدميه على منصة التحرير إلا في الجماهير الثائرة المتطلعة لقصيدته الفرعون الأخير التي ألهبت عشرات الآلاف من الحناجر بشعارات: “الشعب يريد”.. “يسقط يسقط”.. “اِرحل”.. “عيش حرية عدالة اجتماعية”..
لم يكن يعلم أن هذا الديوان الذي كان مخطوطا لدى شاعر مصري صاحب دار نشر، والذي كان يفترض أن يصدر بشكل عادي مثل أي كتاب، سيصبح قضية، ويصبح نقطة تحول في حياته ستنقله إلى عالم الكتابة الروائية. ولم يكن يعلم وهو يمسك بغلافه الأولي بين يديه، أنه لن يرى النور إلا بعد سنين من وعود دار النشر الكاذبة وصاحبها الذي أوقعه في شراكه، فسبقت روايتُه -في شراك أحمد بخيت- ديوانه.
Reviews
There are no reviews yet.