هذا الديوان، يوميات عاشق في المهجر، ديوان الخيميائية البيضاء، بياض الكتابة بضوء الدلالات الشعرية، ديوان يجمع بين قطبي الحس المتأمل بسر الدهشة المشبعة بصوفية النظر، وبين الفيض الذاتي المتموج بوهج البوح الشعري الحداثي.


€15.00 Original price was: €15.00.€12.00Current price is: €12.00.
يوميات عاشق في المهجر
هذا الديوان، يوميات عاشق في المهجر، ديوان الخيميائية البيضاء، بياض الكتابة
بضوء الدلالات الشعرية، ديوان يجمع بين قطبي الحس المتأمل بسر الدهشة
المشبعة بصوفية النظر، وبين الفيض الذاتي المتموج بوهج البوح الشعري
الحداثي.
هذا الديوان هو نبع من شعاع الحال إلى إضاءة النصوص التي تولج اللغة إلى
العاطفة المفكرة، منجز شعري يستحق أن نصاحبه بدهشتنا وبذائقتنا القارئة.
Meet The Author
Related products
ديوان الساعة والجدران
هذا الديوان هو معارضة لديوان الساعة للشاعر العراقي أحمد مطر.
حين تختصر مسافة الكلمات في دائرة لا اثاث بها سوى رقاصين اثنين يتحسسان بين الفينة والأخرى أرقاما تسوق الوقت إلى نهاية الأعمار واللحظات، وتقفل المعنى بمفاتيح الظل والحرف.
إيزوران أومازيغ
هذا الديوان إيزوران أومازيغ، صرخة شعرية بمسحة رومانسية، يطلقها الشاعر بلمقدم بنعيسى متجولا بزفراته وحنينه في عاطفة الإنسان الأمازيغي، محاولا خلق نموذج لتجاوز الحالات المختلفة كما المعاناة، إلى ردهة الفرح والأمل .
نصوص الديوان كأنها صوت مفرد بحال جماعي، مصور بإشهاد فني عالٍ لمشهد الواقع المعيش، يتمازج فيه الحنين بالحال الحادث، ويتقابل فيه العنصر الاجتماعي بمعادله المأمول.
موناليزا الجنوب
حبيبة لمسلك شاعرة مبدعة مخترقة للغات، العربية بشقيها؛ الفصحى والزجل، والأمازيغية. عصامية التكوين، تقدم نفسها في هذا الديوان الجميل كشاعرة التحدي والصعود إلى مصاف الشعراء الجيدين.
موناليزا الجنوب، شعرية ذاتية في ولادتها اللغوية الشفافة، فصحى، زجل وأمازيغية، تجربة التناص اللغوي المتعدد، الشعري، تقاطع الجغرافيا، وملامسة العاطفة على بداهتها الطبيعية.
هذا المنجز الشعري جدير بالتأمل في خصوصيته الإبداعية.
ليلى والشعر
تأبى اللغة العربية الفصيحة إلا أن تسافر معلنة تخفيها تحت جبة مصطفى الويسي، الذي ورغم إقامته الطويلة بأوروبا واحتكار اللغة الفرنسية (لغة الضرورة) لسانه في تواصله اليومي، فتنمو تحت جلد تربته التي غطاها إسمنت وحديد ما قيل عنه أنه حضارة غربية، مثل زهرة تنبت بين شقي رصيف أو دالية تطل من بين جدران بناية عتيقة في حي “مولنبيك” Molenbeek في بروكسل.
إنها اللغة المسافرة المقيمة، ليس فقط في حقائب المنفى، وإنما في ذاكرة الجمال الذي هو بحق بوصلة الشاعر مصطفى الويسي المتجددة “المتحدثة – من التحديث” فيه، المجددة المحدثة لكل منعرجات نفسه وتفرعات إبداعه. إنها ديوانه الذي بين أيدينا “ليلى والشعر”.
Reviews
There are no reviews yet.