

€15.00 Original price was: €15.00.€12.00Current price is: €12.00.
أوجاع مغتربة
أوجاع مغتربة”، أو حينما يمتزج الفن التشكيلي بسحر الكلمات، أو تمتزج فراسة امرأة شاعرة بمرارة الغربة والحنين إلى طفولة لن تعود، وإلى حب قد يأتي على صهوة جواد وقد لا يأتي.
أو حينما يمتزج الحلم، ذلك العالم الغريب، بواقع رتيب ومريب، وبأوجاع تتسلل على شكل حروف متناثرة، ترسم عبثا متاهات في عالم الضياع.. نسميها “غربة”.
Meet The Author
Related products
الحدقي
رواية الحدقي لصاحبها أحمد فال ولد الدين، قمة المنجز السردي العربي الحديث، علامة ابتكار في جنس الرواية العربية، كون مجرياتها وأحداثها وشخوصها تجعل منها عملا يمزج المتخيل بالواقعي. السردية التاريخية مفتاح لتبادل الأزمنة والأمكنة، كما تتبادل الأحداث والشخوص.
إنها عمل جبار لمبدع أجبرنا على الدخول معه إلى مختبر الكتابة لنعايش أزمة الثقافي التاريخي والحداثي، في بعد واحد يتقلب بين بعدين متقابلين زمنيا ومكانيا.
لعبة السحر الجميل أتقنها المبدع أحمد فال وجلعنا نستشرف، انطلاقا مما مضى كتاريخ كلي، حاضرا كليا فيه واقعية أزمة المثقف العربي، وبكل تجلياتها.
إن هذه الرواية شاهد رؤيوي، فكرا وفنا، على قدرة المبدع العربي الذي يجيد التعامل مع الفن والتاريخ، وجسارته في سبك المشهد كاملا ونسج تفاصيله بخيوط فائقة النظر. إنه عمل الحدقي، بعين الخلق والإبداع.
موناليزا الجنوب
حبيبة لمسلك شاعرة مبدعة مخترقة للغات، العربية بشقيها؛ الفصحى والزجل، والأمازيغية. عصامية التكوين، تقدم نفسها في هذا الديوان الجميل كشاعرة التحدي والصعود إلى مصاف الشعراء الجيدين.
موناليزا الجنوب، شعرية ذاتية في ولادتها اللغوية الشفافة، فصحى، زجل وأمازيغية، تجربة التناص اللغوي المتعدد، الشعري، تقاطع الجغرافيا، وملامسة العاطفة على بداهتها الطبيعية.
هذا المنجز الشعري جدير بالتأمل في خصوصيته الإبداعية.
سعاة البريد يعبرون الليل – عبد الرحمن العبيدي (صفصاف)
ديوان الساعة والجدران
هذا الديوان هو معارضة لديوان الساعة للشاعر العراقي أحمد مطر.
حين تختصر مسافة الكلمات في دائرة لا اثاث بها سوى رقاصين اثنين يتحسسان بين الفينة والأخرى أرقاما تسوق الوقت إلى نهاية الأعمار واللحظات، وتقفل المعنى بمفاتيح الظل والحرف.
ليلى والشعر
تأبى اللغة العربية الفصيحة إلا أن تسافر معلنة تخفيها تحت جبة مصطفى الويسي، الذي ورغم إقامته الطويلة بأوروبا واحتكار اللغة الفرنسية (لغة الضرورة) لسانه في تواصله اليومي، فتنمو تحت جلد تربته التي غطاها إسمنت وحديد ما قيل عنه أنه حضارة غربية، مثل زهرة تنبت بين شقي رصيف أو دالية تطل من بين جدران بناية عتيقة في حي “مولنبيك” Molenbeek في بروكسل.
إنها اللغة المسافرة المقيمة، ليس فقط في حقائب المنفى، وإنما في ذاكرة الجمال الذي هو بحق بوصلة الشاعر مصطفى الويسي المتجددة “المتحدثة – من التحديث” فيه، المجددة المحدثة لكل منعرجات نفسه وتفرعات إبداعه. إنها ديوانه الذي بين أيدينا “ليلى والشعر”.
Chiheb –
Toutes mes félicitations chère cousine. Bonne continuation.
ناريمان ملك –
شاعرة مرهفة الحس
اتمنى لك كل التوفيق والتقدم
فاطمة –
امرأة رقيقة ومرهفة الحس، مبدعة قوية تحمل هم قضية المرأة وتجعلها في صميم كتاباتها.
دمت متألقة المبدعة هند فالكو الرمضاني