أنثى بطعم الشعر
Original price was: €15.00.€12.00Current price is: €12.00.ديوان شعري جديد للشاعر المغربي المقيم في بلجيكا أحمد حضراوي. يقع الديوان في 120 صفحة من الحجم المتوسط، ويضم قصائد عمودية، معظمها من آخر ما كتب الشاعر.
€15.00 Original price was: €15.00.€12.00Current price is: €12.00.
هذا الديوان إيزوران أومازيغ، صرخة شعرية بمسحة رومانسية، يطلقها الشاعر بلمقدم بنعيسى متجولا بزفراته وحنينه في عاطفة الإنسان الأمازيغي، محاولا خلق نموذج لتجاوز الحالات المختلفة كما المعاناة، إلى ردهة الفرح والأمل .
نصوص الديوان كأنها صوت مفرد بحال جماعي، مصور بإشهاد فني عالٍ لمشهد الواقع المعيش، يتمازج فيه الحنين بالحال الحادث، ويتقابل فيه العنصر الاجتماعي بمعادله المأمول.
ديوان شعري جديد للشاعر المغربي المقيم في بلجيكا أحمد حضراوي. يقع الديوان في 120 صفحة من الحجم المتوسط، ويضم قصائد عمودية، معظمها من آخر ما كتب الشاعر.
Ce recueil composé de 41 Poèmes s’inscrit dans le cadre de la poésie de résistance.
Ici, le poète décrit le quotidien palestinien dont la mort est devenue une ombre dont il ne peut se défaire.
En effet, le palestinien dort sur le même lit avec la mort,
Prend son petit-déjeuner avec la mort, va au travail, à l’école
Et même fait l’amour avec la mort.
La mort n’est plus, ce monstre qui fait peur.
Le palestinien l’a, domptée en faisant d’elle une compagnie de route.
ديوان شعري جديد للشاعر المغربي المقيم في بلجيكا أحمد حضراوي. يقع الديوان في 120 صفحة من الحجم المتوسط، ويضم قصائد عمودية، معظمها من آخر ما كتب الشاعر.
حبيبة لمسلك شاعرة مبدعة مخترقة للغات، العربية بشقيها؛ الفصحى والزجل، والأمازيغية. عصامية التكوين، تقدم نفسها في هذا الديوان الجميل كشاعرة التحدي والصعود إلى مصاف الشعراء الجيدين.
موناليزا الجنوب، شعرية ذاتية في ولادتها اللغوية الشفافة، فصحى، زجل وأمازيغية، تجربة التناص اللغوي المتعدد، الشعري، تقاطع الجغرافيا، وملامسة العاطفة على بداهتها الطبيعية.
هذا المنجز الشعري جدير بالتأمل في خصوصيته الإبداعية.
“C’était ma mère”, est un recueil que la poétesse consacre entièrement à la mémoire de feu sa mère, cette dame qui n’était pas ordinaire et qui, pour élever ses enfants, avait énormément souffert.
لم يكن يفكر حين وضع قدميه على منصة التحرير إلا في الجماهير الثائرة المتطلعة لقصيدته الفرعون الأخير التي ألهبت عشرات الآلاف من الحناجر بشعارات: “الشعب يريد”.. “يسقط يسقط”.. “اِرحل”.. “عيش حرية عدالة اجتماعية”..
لم يكن يعلم أن هذا الديوان الذي كان مخطوطا لدى شاعر مصري صاحب دار نشر، والذي كان يفترض أن يصدر بشكل عادي مثل أي كتاب، سيصبح قضية، ويصبح نقطة تحول في حياته ستنقله إلى عالم الكتابة الروائية. ولم يكن يعلم وهو يمسك بغلافه الأولي بين يديه، أنه لن يرى النور إلا بعد سنين من وعود دار النشر الكاذبة وصاحبها الذي أوقعه في شراكه، فسبقت روايتُه -في شراك أحمد بخيت- ديوانه.
Reviews
There are no reviews yet.