Dimensions | 20 × 14 × 1.3 cm |
---|


€18.00 Original price was: €18.00.€15.00Current price is: €15.00.
انتحار جوهر
أمناي شرطي نزيه يواجه تحديات كثيرة بشجاعة وذكاء، ويحل لغز جرائم معقدة.يخوض هذا البطل تجربة فريدة تجمع بين الحب والمغامرة، ينتقل من الاهتمام بالذات ومشاكلها إلى حمل مسؤولية الدفاع عن البشرية.رحلة خطيرة يتكبد مشاقها حاملا جرح الطفولة ومتسلحا بالحب.سيكشف بحثه عن وجود تنظيم خطير يهدد العالم، ليجيب عن أسئلة مثل: هل الغاية تبرر الوسائل؟ أيمكننا التضحية ببعض البشر لإنقاذ البقية؟ هل عبارة الحرب من أجل إنهاء الحروب صحيحة؟تناقش الرواية الحب في سياق صراع بين الخير والشر، وتسلط الضوء على قيم التضحية والوفاء والصدق، كما تصف مشاعر الأمومة والصداقة والإنسانية.مغامرة أمناي مشوقة وممتعة، تتطلب الغوص في تفاصيلها، فكل اسم من أسماء الشخوص والأماكن واللوحات له دلالات ومعاني، والعنوان يحتمل أن يحيل على الجريمة الأساسية في الرواية كما يحتمل أن تكون له أبعاد رمزية أكبر مرتبطة بالموت من أجل الكرامة الإنسانية.
Meet The Author
Related products
شيشق، الأمازيغي الذي اعتلى عرش مصر
أصبحت العتمة رفيق العار منذ أن حطت سيوف الأمازيغ رحالها في وهم القبط، تفصله من هاماتهم عن باقي أجسادهم النتنة..
الليل غدا جغرافية الصمت المبين الذي لا يتشوف فجر نبس شفاه، وقد أطبقت على أعظم أسرار الغرب..
خُطى باخوم ومن اقتفى أثره كأنها كلاب نابحة إثره وإثر الجنود الذين قطعوا آلاف الأميال منذ هنينسو حتى أسوار هيبون، لكنهم كذبوا في يوم الصدق وعدهم ونكثوا عهود مواعد السجال..
أنينهم المتحسر في بركة الدم يكاد يبين حروفه: ليتنا قاتلنا أو لوحنا بالقتال، ما دام الموت هو آخر طبق مأدبة هذا الفرار..
الخوف، أصبح جنون الحياة الأوحد الذي يسيطر على بقايا القبط بأرض الأمازيغ، ووحدها الفكرة التي تقتحم عليهم أذهانهم الضيقة الإدراك..
لم تتغير أبدا فلسفة الفارين من ميادين الرجولة والبطولة، فالهاربون أناس عشقوا الحياة، وذنبهم الأوحد أنهم ما زالوا يعشقونها، فيقدمون لها نذالتهم قربانا لتحجب عنهم ستائر الموت..
تتحول فلسفتهم فتخلط الأضداد، يخافون حتى يصبح خوفهم شجاعتهم، فلا يترددون أمام أي شيء كي يكتسبوا الفلوات أمام متعقبيهم..
غير أنهم لم يقلبوا المعادلة حين كان ينبغي لها أن تقلب، فكان بإمكانها أن تغير مسار تاريخ بأكمله..
عصابة شيرين وببلاوي
عصابة شيرين وببلاوي
رواية فائقة الفن التوثيقي في الكتابة السردية، تمتاز بما يسمى بالواقعية الصادمة،
لأن العنوان فيها يفسح لنا المعنى. فالقارئ مستعد منذ الصفحة الأولى إلى آخر
الأحداث، ليعيش أحداثا تديرها عصابة شبه مثقفة إذا جاز التعبير، تخطط وتدبر
وتتصرف بوحشية أخلاقية وبدهاء سام.
الرواية في تجليها الفني، قمة إبداعية عاشها الروائي أحمد حضراوي، كتبها بلغة
واقعية حتى لا تفلت منها أية تفاصل. والعارف بالكتابة الواقعية يعرف مدى
صعوبة هذا النوع من الإبداع.
إنها رواية نموذج ممتاز للمنجز الأدبي الواقعي التوثيقي.
فن اللامبالاة
ظل يقال لنا طيلة عشرات السنوات إن التفكير الإيجابي هو المفتاح إلى حياة سعيدة ثرية. لكن مارك مانسون يشتم تلك “الإيجابية” ويقول: “فلنكن صادقين، السيء سيء وعلينا أن نتعايش مع هذا”. لا يتهرّب مانسون من الحقائق ولا يغلفها بالسكّر، بل يقولها لنا كما هي: جرعة من الحقيقة الفجّة الصادقة المنعشة هي ما ينقصنا اليوم. هذا الكتاب ترياق للذهنية التي نهدهد أنفسنا بها، ذهنية “فنعمل على أن يكون لدينا كلنا شعور طيب” التي غزت المجتمع المعاصر فأفسدت جيلاً بأسره صار ينال ميداليات ذهبية لمجرد الحضور إلى المدرسة.
ينصحنا مانسون بأن نعرف حدود إمكانياتنا وأن نتقبلها، وأن ندرك مخاوفنا ونواقصنا وما لسنا واثقين منه، وأن نكف عن التهرب والفرار من ذلك كله ونبدأ مواجهة الحقائق الموجعة، حتى نصير قادرين على العثور على ما نبحث عنه من جرأة ومثابرة وصدق ومسؤولية وتسامح وحب للمعرفة.
لا يستطيع كل شخص أن يكون متميزا متفوقا، ففي المجتمع ناجحين وفاشلين؛ وقسم من هذا الواقع ليس عادلا وليس نتيجة غلطتك أنت. وصحيح أن المال شيء حسن، لكن اهتمامك بما تفعله بحياتك أحسن كثيرا؛ فالتجربة هي الثروة الحقيقية.
إنها لحظة حديث حقيقي صادق لشخص يمسكك من كتفيك وينظر في عينيك. هذا الكتاب “صفعة” منعشة لهذا الجيل حتى تساعده في عيش حياة راضية مستقرة.
“تأتي المرونة والسعادة والحرية من معرفة ما يجب الاهتمام به؛ والأهم من هذا أنها تأتي من معرفة ما ينبغي عدم الاهتمام به. إنه كتاب عملي فلسفي متقن يمنح القارئ الحكمة التي تمكنه من فعل ذلك”.
(رايان هوليداي، صاحب كتابين من الكتب الأكثر مبيعا على قائمة نيويورك تايمز: “العقبات هي الطريق” و”الذات هي العدو”).
في ضيافة كتائب القذافي
قصة اعتقال فريق قناة الجزيرة في قطر من قبل كتائب معمر القذافي إبان الثورة
الحدقي
رواية الحدقي لصاحبها أحمد فال ولد الدين، قمة المنجز السردي العربي الحديث، علامة ابتكار في جنس الرواية العربية، كون مجرياتها وأحداثها وشخوصها تجعل منها عملا يمزج المتخيل بالواقعي. السردية التاريخية مفتاح لتبادل الأزمنة والأمكنة، كما تتبادل الأحداث والشخوص.
إنها عمل جبار لمبدع أجبرنا على الدخول معه إلى مختبر الكتابة لنعايش أزمة الثقافي التاريخي والحداثي، في بعد واحد يتقلب بين بعدين متقابلين زمنيا ومكانيا.
لعبة السحر الجميل أتقنها المبدع أحمد فال وجلعنا نستشرف، انطلاقا مما مضى كتاريخ كلي، حاضرا كليا فيه واقعية أزمة المثقف العربي، وبكل تجلياتها.
إن هذه الرواية شاهد رؤيوي، فكرا وفنا، على قدرة المبدع العربي الذي يجيد التعامل مع الفن والتاريخ، وجسارته في سبك المشهد كاملا ونسج تفاصيله بخيوط فائقة النظر. إنه عمل الحدقي، بعين الخلق والإبداع.
Reviews
There are no reviews yet.