

€15.00 Original price was: €15.00.€12.00Current price is: €12.00.
ليلى والشعر
تأبى اللغة العربية الفصيحة إلا أن تسافر معلنة تخفيها تحت جبة مصطفى الويسي، الذي ورغم إقامته الطويلة بأوروبا واحتكار اللغة الفرنسية (لغة الضرورة) لسانه في تواصله اليومي، فتنمو تحت جلد تربته التي غطاها إسمنت وحديد ما قيل عنه أنه حضارة غربية، مثل زهرة تنبت بين شقي رصيف أو دالية تطل من بين جدران بناية عتيقة في حي “مولنبيك” Molenbeek في بروكسل.
إنها اللغة المسافرة المقيمة، ليس فقط في حقائب المنفى، وإنما في ذاكرة الجمال الذي هو بحق بوصلة الشاعر مصطفى الويسي المتجددة “المتحدثة – من التحديث” فيه، المجددة المحدثة لكل منعرجات نفسه وتفرعات إبداعه. إنها ديوانه الذي بين أيدينا “ليلى والشعر”.
Meet The Author
Related products
ملاحم أثر السماء (2): محمد رسول الله (ص)
هل جربت من قبل قراءة السيرة النبوية في بضع ساعاتمع استيعاب محطاتها بشكل جيد وفشلت؟ يمكنك ذلك مع الجزء الثاني من ملحمة أثر السماء (٢) محمد رسول الله (ص).
سيرة نبوية كاملة بشكل سلس ومبسط ومركز، وفي قالب شعري جديد يمكنك حفظه بشكل سهل جدا.
ملحمة شعرية تمكنك من الغوص في سيرة خاتم الأنبياء، موجهة للفتيان والفتيات الذين يبحثون عن قدوة جديرة بالاتباع والتأسي، وهي أيضا ملحمة موجهة للكبار والمختصين.
أغنيات أحفظها عن الملائكة
من خلال هذا الديوان الشعري الممتاز، تطل علينا الشاعرة المغربية وفاء اجليد
أم حمزة، وتمد لنا أذرعا وأشرعة إبداعية خارقة لتسحبنا معها في رحلة الضوء
الشعري الحداثي.
ديوان الساعة والجدران
هذا الديوان هو معارضة لديوان الساعة للشاعر العراقي أحمد مطر.
حين تختصر مسافة الكلمات في دائرة لا اثاث بها سوى رقاصين اثنين يتحسسان بين الفينة والأخرى أرقاما تسوق الوقت إلى نهاية الأعمار واللحظات، وتقفل المعنى بمفاتيح الظل والحرف.
وجع الليل
هذا الديوان، تعبير صارخ على الوجع والألم الذي يعتصر أفئدة المقهورين على الأرض، الوجع والألم اللذين يشتدان ويتفاقمان ليلا أكثر مما يكونا عليه في وضح النهار.. حين يختلي المرء بنفسه ليقرأ صحيفته، ويتجرع مرارة خيباته..
يوميات عاشق في المهجر
هذا الديوان، يوميات عاشق في المهجر، ديوان الخيميائية البيضاء، بياض الكتابة
بضوء الدلالات الشعرية، ديوان يجمع بين قطبي الحس المتأمل بسر الدهشة
المشبعة بصوفية النظر، وبين الفيض الذاتي المتموج بوهج البوح الشعري
الحداثي.
هذا الديوان هو نبع من شعاع الحال إلى إضاءة النصوص التي تولج اللغة إلى
العاطفة المفكرة، منجز شعري يستحق أن نصاحبه بدهشتنا وبذائقتنا القارئة.
ديوان قصائد في زمن الثورة
لم يكن يفكر حين وضع قدميه على منصة التحرير إلا في الجماهير الثائرة المتطلعة لقصيدته الفرعون الأخير التي ألهبت عشرات الآلاف من الحناجر بشعارات: “الشعب يريد”.. “يسقط يسقط”.. “اِرحل”.. “عيش حرية عدالة اجتماعية”..
لم يكن يعلم أن هذا الديوان الذي كان مخطوطا لدى شاعر مصري صاحب دار نشر، والذي كان يفترض أن يصدر بشكل عادي مثل أي كتاب، سيصبح قضية، ويصبح نقطة تحول في حياته ستنقله إلى عالم الكتابة الروائية. ولم يكن يعلم وهو يمسك بغلافه الأولي بين يديه، أنه لن يرى النور إلا بعد سنين من وعود دار النشر الكاذبة وصاحبها الذي أوقعه في شراكه، فسبقت روايتُه -في شراك أحمد بخيت- ديوانه.
Reviews
There are no reviews yet.