

€15.00 Original price was: €15.00.€12.00Current price is: €12.00.
ليلى والشعر
تأبى اللغة العربية الفصيحة إلا أن تسافر معلنة تخفيها تحت جبة مصطفى الويسي، الذي ورغم إقامته الطويلة بأوروبا واحتكار اللغة الفرنسية (لغة الضرورة) لسانه في تواصله اليومي، فتنمو تحت جلد تربته التي غطاها إسمنت وحديد ما قيل عنه أنه حضارة غربية، مثل زهرة تنبت بين شقي رصيف أو دالية تطل من بين جدران بناية عتيقة في حي “مولنبيك” Molenbeek في بروكسل.
إنها اللغة المسافرة المقيمة، ليس فقط في حقائب المنفى، وإنما في ذاكرة الجمال الذي هو بحق بوصلة الشاعر مصطفى الويسي المتجددة “المتحدثة – من التحديث” فيه، المجددة المحدثة لكل منعرجات نفسه وتفرعات إبداعه. إنها ديوانه الذي بين أيدينا “ليلى والشعر”.
Meet The Author
Related products
Une Tige et une Balle
Ce recueil composé de 41 Poèmes s’inscrit dans le cadre de la poésie de résistance.
Ici, le poète décrit le quotidien palestinien dont la mort est devenue une ombre dont il ne peut se défaire.
En effet, le palestinien dort sur le même lit avec la mort,
Prend son petit-déjeuner avec la mort, va au travail, à l’école
Et même fait l’amour avec la mort.
La mort n’est plus, ce monstre qui fait peur.
Le palestinien l’a, domptée en faisant d’elle une compagnie de route.
ملاحم أثر السماء (2): محمد رسول الله (ص)
هل جربت من قبل قراءة السيرة النبوية في بضع ساعاتمع استيعاب محطاتها بشكل جيد وفشلت؟ يمكنك ذلك مع الجزء الثاني من ملحمة أثر السماء (٢) محمد رسول الله (ص).
سيرة نبوية كاملة بشكل سلس ومبسط ومركز، وفي قالب شعري جديد يمكنك حفظه بشكل سهل جدا.
ملحمة شعرية تمكنك من الغوص في سيرة خاتم الأنبياء، موجهة للفتيان والفتيات الذين يبحثون عن قدوة جديرة بالاتباع والتأسي، وهي أيضا ملحمة موجهة للكبار والمختصين.
موناليزا الجنوب
حبيبة لمسلك شاعرة مبدعة مخترقة للغات، العربية بشقيها؛ الفصحى والزجل، والأمازيغية. عصامية التكوين، تقدم نفسها في هذا الديوان الجميل كشاعرة التحدي والصعود إلى مصاف الشعراء الجيدين.
موناليزا الجنوب، شعرية ذاتية في ولادتها اللغوية الشفافة، فصحى، زجل وأمازيغية، تجربة التناص اللغوي المتعدد، الشعري، تقاطع الجغرافيا، وملامسة العاطفة على بداهتها الطبيعية.
هذا المنجز الشعري جدير بالتأمل في خصوصيته الإبداعية.
الحدقي
رواية الحدقي لصاحبها أحمد فال ولد الدين، قمة المنجز السردي العربي الحديث، علامة ابتكار في جنس الرواية العربية، كون مجرياتها وأحداثها وشخوصها تجعل منها عملا يمزج المتخيل بالواقعي. السردية التاريخية مفتاح لتبادل الأزمنة والأمكنة، كما تتبادل الأحداث والشخوص.
إنها عمل جبار لمبدع أجبرنا على الدخول معه إلى مختبر الكتابة لنعايش أزمة الثقافي التاريخي والحداثي، في بعد واحد يتقلب بين بعدين متقابلين زمنيا ومكانيا.
لعبة السحر الجميل أتقنها المبدع أحمد فال وجلعنا نستشرف، انطلاقا مما مضى كتاريخ كلي، حاضرا كليا فيه واقعية أزمة المثقف العربي، وبكل تجلياتها.
إن هذه الرواية شاهد رؤيوي، فكرا وفنا، على قدرة المبدع العربي الذي يجيد التعامل مع الفن والتاريخ، وجسارته في سبك المشهد كاملا ونسج تفاصيله بخيوط فائقة النظر. إنه عمل الحدقي، بعين الخلق والإبداع.
ديوان قصائد في زمن الثورة
لم يكن يفكر حين وضع قدميه على منصة التحرير إلا في الجماهير الثائرة المتطلعة لقصيدته الفرعون الأخير التي ألهبت عشرات الآلاف من الحناجر بشعارات: “الشعب يريد”.. “يسقط يسقط”.. “اِرحل”.. “عيش حرية عدالة اجتماعية”..
لم يكن يعلم أن هذا الديوان الذي كان مخطوطا لدى شاعر مصري صاحب دار نشر، والذي كان يفترض أن يصدر بشكل عادي مثل أي كتاب، سيصبح قضية، ويصبح نقطة تحول في حياته ستنقله إلى عالم الكتابة الروائية. ولم يكن يعلم وهو يمسك بغلافه الأولي بين يديه، أنه لن يرى النور إلا بعد سنين من وعود دار النشر الكاذبة وصاحبها الذي أوقعه في شراكه، فسبقت روايتُه -في شراك أحمد بخيت- ديوانه.
Reviews
There are no reviews yet.