هذا الديوان، يوميات عاشق في المهجر، ديوان الخيميائية البيضاء، بياض الكتابة بضوء الدلالات الشعرية، ديوان يجمع بين قطبي الحس المتأمل بسر الدهشة المشبعة بصوفية النظر، وبين الفيض الذاتي المتموج بوهج البوح الشعري الحداثي.


€15.00 Original price was: €15.00.€12.00Current price is: €12.00.
يوميات عاشق في المهجر
هذا الديوان، يوميات عاشق في المهجر، ديوان الخيميائية البيضاء، بياض الكتابة
بضوء الدلالات الشعرية، ديوان يجمع بين قطبي الحس المتأمل بسر الدهشة
المشبعة بصوفية النظر، وبين الفيض الذاتي المتموج بوهج البوح الشعري
الحداثي.
هذا الديوان هو نبع من شعاع الحال إلى إضاءة النصوص التي تولج اللغة إلى
العاطفة المفكرة، منجز شعري يستحق أن نصاحبه بدهشتنا وبذائقتنا القارئة.
Meet The Author
Related products
ليلى والشعر
تأبى اللغة العربية الفصيحة إلا أن تسافر معلنة تخفيها تحت جبة مصطفى الويسي، الذي ورغم إقامته الطويلة بأوروبا واحتكار اللغة الفرنسية (لغة الضرورة) لسانه في تواصله اليومي، فتنمو تحت جلد تربته التي غطاها إسمنت وحديد ما قيل عنه أنه حضارة غربية، مثل زهرة تنبت بين شقي رصيف أو دالية تطل من بين جدران بناية عتيقة في حي “مولنبيك” Molenbeek في بروكسل.
إنها اللغة المسافرة المقيمة، ليس فقط في حقائب المنفى، وإنما في ذاكرة الجمال الذي هو بحق بوصلة الشاعر مصطفى الويسي المتجددة “المتحدثة – من التحديث” فيه، المجددة المحدثة لكل منعرجات نفسه وتفرعات إبداعه. إنها ديوانه الذي بين أيدينا “ليلى والشعر”.
C’était Ma Mère
“C’était ma mère”, est un recueil que la poétesse consacre entièrement à la mémoire de feu sa mère, cette dame qui n’était pas ordinaire et qui, pour élever ses enfants, avait énormément souffert.
موناليزا الجنوب
حبيبة لمسلك شاعرة مبدعة مخترقة للغات، العربية بشقيها؛ الفصحى والزجل، والأمازيغية. عصامية التكوين، تقدم نفسها في هذا الديوان الجميل كشاعرة التحدي والصعود إلى مصاف الشعراء الجيدين.
موناليزا الجنوب، شعرية ذاتية في ولادتها اللغوية الشفافة، فصحى، زجل وأمازيغية، تجربة التناص اللغوي المتعدد، الشعري، تقاطع الجغرافيا، وملامسة العاطفة على بداهتها الطبيعية.
هذا المنجز الشعري جدير بالتأمل في خصوصيته الإبداعية.
وجع الليل
هذا الديوان، تعبير صارخ على الوجع والألم الذي يعتصر أفئدة المقهورين على الأرض، الوجع والألم اللذين يشتدان ويتفاقمان ليلا أكثر مما يكونا عليه في وضح النهار.. حين يختلي المرء بنفسه ليقرأ صحيفته، ويتجرع مرارة خيباته..
أوجاع مغتربة
أوجاع مغتربة”، أو حينما يمتزج الفن التشكيلي بسحر الكلمات، أو تمتزج فراسة امرأة شاعرة بمرارة الغربة والحنين إلى طفولة لن تعود، وإلى حب قد يأتي على صهوة جواد وقد لا يأتي.
أو حينما يمتزج الحلم، ذلك العالم الغريب، بواقع رتيب ومريب، وبأوجاع تتسلل على شكل حروف متناثرة، ترسم عبثا متاهات في عالم الضياع.. نسميها “غربة”.
Reviews
There are no reviews yet.